وظلت الولايات المتحدة  في الصدارة معززة مكانتها بنحو 40 بالمئة من صادرات الأسلحة العالمية.

بينما تراجعت صادرات روسيا رغم حفاظها على المركز الثاني، لتسمح لفرنسا بالصعود على سلم تصدير الأسلحة لأسواق كانت حليفة ، أو كانت تعتبر من زبائن السوق الروسية.

وقال مايكل بريجنت، محلل في معهد “هدسون”: روسيا لا تستطيع تقديم وصيانة أو تعويض العديد من الأسلحة بسبب حرب أوكرانيا واقتصادها المتداعي، كما أن العديد من المستوردين بدأوا بالاعتماد على الأسلحة الفرنسية لأنها تتماشى مع منظومة الأسلحة الأميركية والغربية بصفة عامة، بينما من يشتري أسلحة روسية أو صينية يصبح كامل الاعتماد عليها ويصعب عليه إدخال أي تحديثات على منظومته من دول أخرى”.