عيد الأم .. حكاية ” أم صمير” …

الله وكيلك في عيد الام أشعر اني أعيش في غابة زينة ونحول، وسنان وفي حارة هايدي وباص ساندي بيل .. ..
والمصيبة لما نكون في حياتنا الواقعية عارفين (ام صمير) كم كانت زلة لسان اجتماعية ، وخطأ مطبعي، لكنها على مواقع التواصل نازلة تبيض حنان وادعية وحكم ..
(ام صمير) نفسها من دقدقت يد ابنها بالابرة حتى تورمت لانه تأخر في الدكان .. ثم أصيب بالغرغرينا وبترت يده !
أم صمير مطرزة الأحابيل من حارتنا حتى حارة (أم صليم) ومحترفة في حياكة المكائد، وفك المربوط، وزرع الفتنة، والسبب في (فسخ) عدد لا يحصى من الخاطبات وتطيير (العرصان) وتطليق النسوان من فرط ادمانها على لعب دور الناصحة، والمرشدة الاجتماعية  …
أم صمير هي من طلبت من ابنها أن يرمي قطة ميتة في خزان ماء (سلفتها) ثم أدعت أن سلفتها هي من عملت لها عملا عند حجاب لتمنعها من انجاب (صمير وصميرة )
(ام صمير) الي بنتها (صميرة) وابنها ( صمير) ..
احكيلك شو اسم زوجها ؟
اسمه (ابو صمير) .. وهي من عيلة صنان ..
– حملة الام مدرصة – مكتب آل أبو صمير

اترك تعليقا