كانت صحيفة “وول ستريت جورنال” صاحبة السبق في نشر القصة اليوم الخميس.
تؤثر هذه المشكلة على الموظفين الذين يعملون في أسطول الجسر الجوي الرئاسي الحالي وكذلك الجيل القادم من طائرات بوينغ والمعروفة باسم “في.سي-25 إيه” و”في.سي-25 بي” على التوالي
السكة – المحطة الدولية – تحقق وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) في أسباب عمل موظفي شركة بوينغ على طائرات الرئاسة الأميركية الحالية والمستقبلية دون حصولهم على الاعتمادات الأمنية اللازمة للعمل على الطائرات فائقة السرية.
كانت صحيفة “وول ستريت جورنال” صاحبة السبق في نشر القصة اليوم الخميس.
تؤثر هذه المشكلة على الموظفين الذين يعملون في أسطول الجسر الجوي الرئاسي الحالي وكذلك الجيل القادم من طائرات بوينغ والمعروفة باسم “في.سي-25 إيه” و”في.سي-25 بي” على التوالي
قال متحدث باسم بوينغ: “حينما اكتشفت بوينغ هذه المشكلة الإدارية، سارعنا بإخطار القوات الجوية وبالتنسيق معها علقنا بشكل مؤقت وصول موظفي بوينغ الذين شملتهم تلك المشكل إلى منطقتي في.سي.-25 إيه وفي.سي-25 بي”.
قالت القوات الجوية إنه في 19 مارس جرت الموافقة على بدء “السواد الأعظم من الموظفين”، الذين شملتهم ثغرة الاعتمادات الأمنية، العمل في المناطق المؤمنة التي تصنع فيها الطائرات الرئاسية وتجري صيانتها.
واجه برنامج صناعة الجيل التالي من الطائرات الرئاسية مشكلات تتعلق بتجاوز التكلفة والجدول الزمني.
قالت القوات الجوية إن عمليات الطائرات “في.سي-25 إيه” و”في.سي-25 بي” لم تتوقف بسبب مشكلة الاعتمادات الأمنية، مضيفة أنه لم يكن هناك أي تأثير على الجدول الزمني للطائرات الجديدة والذي يشير إلى تسليم أول طائرتين بحلول سبتمبر 2027.