وجاء اتفاق وقف إطلاق النار، الذي يخضع لمراقبة السعودية والولايات المتحدة الأمريكية وكذلك طرفي الصراع المتمثلين في الجيش وقوات الدعم السريع بعد 5 أسابيع من القتال الكثيف في الخرطوم وامتداد أعمال العنف إلى مناطق أخرى من البلاد مثل إقليم دارفور غرب السودان.
وقال سكان أم درمان، إحدى المدن الثلاث التي تكون معا ولاية الخرطوم، إن هناك تبادلا لإطلاق النار وقع في وقت متأخر الثلاثاء في عدة مناطق.